الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولاعدوان إلا على الظالمين
هذه الرسالة خاصة إلى كل حاقد أو حاسد إلى كل بغيض مزموم إلى من يضمر العداوة والبغضاء في قلبه ويضمر الحقد والحسد والغل والكفر ويدعى الإسلام والإسلام برىء منهم إلى من سولت له نفسه بسب الصحابة رضوان الله عليهم أو بسب أزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم واحب نسائه إليه أن مافى محتوى هذه الرسالة ماهو الا أقل شىء نقدمه لأمنا وام المؤمنين جميعاً السيدة عائشة رضي الله عنها ونقول للعالم أجمع أنها أمنا رغم أنف كل حاقد أو مبغض أو كافر أو فاسق أو فاجر هذه الأم الطاهرة الصابرة العفيفة التى طهرها الله وأنزل براءتها من فوق سبع سماوات وأنزل فيها قرآن يتلى إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها اى عقول يفكر بها هؤلاء الشيعة الرافضة الملاعين هل تناسوا أنها زوجة رسول الله فكيف يعتقدون أنهم مسلمون وهم يسيؤن إلى رسولنا الكريم ويطعنون في عرضه صلى الله عليه وسلم والله انه لجهل عظيم مابعده جهل حقاً لهم قلوب لايفقهون بها أن هم كالانعام بل هم اضل أفيقوا أيها الروافض من غفلتكم ووالله لن تغيروا في ميزان الشرع شيئاً أننا نحب الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه وأتباعه وأهل بيته بما فيهم من أمنا الطاهرات العفيفات ازواجه جميعاً ولانفرق بينهم أنها رسالة والله بالغ أمره ولو كره الكافرون وحسبنا الله ونعم الوكيل في كل من يخوض في حقهم ولو بشطر كلمه وفوضت امرى إلى الله والله المستعان على ماتصفون
الأحد، 13 ديسمبر 2015
الرد على المسيئين لأم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق